رُميت عشوائيا على الرصيف بعد التقليم:أغصان الأشجار تعرقل حركة سير التلاميذ بثانوية “أمحمد عبدي” بسيدي غيلاس و الأولياء يطالبون بحل للمهزلة

تحوّل إلى مكان مميز لرمي بقايا أغصان أشجار قلّمت، و تركت مرمية بطريقة عشوائية أمام مدخل المؤسسة، وعلامات التحسّر و التذمّر كانت بادية على التلاميذ و الأولياء، وهم يشاهدون الإهمال و التماطل في تنظيف الرصيف الذي أسس أساسا للراجلين.
بعض المصادر أكدت لشرشال نيوز أن الرصيف المحاذي للثانوية، بقي على هاته الحالة منذ أكثر من شهر بعد تقليم الأشجار المتواجدة على حدود جدارها الخارجي من طرف البستاني، على أن يحدث ما كان غير متوقع بترك الأغصان مرمية على طول و عرض المكان، أين وقع مدخل ثانوية “أمحمد عبدي” في وضع محرج، داعين المدير إلى اتخاذ قرار يقضي بإيجاد حل لهذه المهزلة و تنظيف المكان، أم أن نهايتها مرتبطة بتدخل عمال مصلحة النظافة التابعة للبلدية، و في كل الظروف حركة سير الراجلين تعطلت بالرصيف تعطلت فهل من مستجيب؟؟
هـ.سيدعلي